فضح شركاء إيران الصفوية وكشف اوراق الطابور الخامس الرافضي أحد أهم اوراق حفظ عقيدة الأمة الإسلامية وصيانة بلاد الغرب والمسلمين من غلمان الصفوية الجدد سواء كانوا في غلاف جماعات إسلامية أو أحزاب علمانية أو طرق صوفية باطنية أو غربان داعش الإرهابية .
من لم ينتبه لملايين القتلى في العراق والشام واليمن ولبنان على أيدي الرافضة كيف تتأكد الأمة أنه يمتلك عقل او قلب ؟
ان ثوابت الأمة الإسلامية العقيدة والسنة والصحابة رضي الله عنهم ثوابت لا يسع الأمة أن تتنازل عنها مقابل اي شيء من الدنيا مهما كأنه اسمه او رسمه.
كلما مر الزمن زاد اليقين في علماء السنة والسلفية من سلف الأمة الراشد إلى المعاصرين وعلى رأسهم محب الدين الخطيب رحمه الله والشيخ احسان الهي ظهير وجميع مشايخنا الذين أدركوا جريمة الباطنية الخمينية قبل مجيئ شيطانها ١٩٧٩
الوقت الان وقت تمايز ومفاصلة مع كل كل المناهج الباطنية والغضبية والضالة المنحرفة فليس هناك أخطر على الأمة من وجود جيل يقوم بتلميع الباطل الباطني ويطلق عليه كلمة اسلامي.
لقد أدركنا لعبة الصراع مع الأنظمة لاستدعاء بطولة يكون من توابعها تمرير الباطل الرافضي ويا ليتهم لم يتصادموا ولم يرحبوا بالخمينية الشيطانية إن قادة حماس لو تركوا العمل بالسياسة وكانوا مواطنين فلسطينيين عاديين افضل مليون مرة من بطولة وقتية يأتي خلفها الوقوف في خندق الرافضة ضد شعوب العراق السني والشام الجريح واليمن السعيد ولبنان المبتلى بحزب اللات.
أي الموازين التي استعملتها حماس المقاولة الجديدة للمشروع الصفوي ؟
ماذا تريد الجماعات الوظيفية ؟
هل تريد صورايخ مكتوب عليها لعن الفاروق لتحرير الأقصى التي فتحه الفاروق ؟
هل ادركت الشعوب أن هذه الجماعات مهمتها الوحيدة هي إشعال المنطقة العربية لتربح الصفوية في المستقبل دون الإنتباه لقضايا الأمة أو اعداد المسلمين القتلى ؟
لماذا تنازلت حماس عن دماء ملايين السنة ؟
هل وجدت مبررا لقتلهم ؟
ماذا تنتظر حماس وما وموقفها من الحوثية التي تضرب مكة بالصواريخ ؟
لماذا ضاعت البوصلة ؟
هل هناك انقلاب عقدي ؟
من الاخر هل تشيعت حماس سياسيا ؟
هل يقبل قادة حماس أن ننظر إليهم على أنهم خنجر مسموم في قلب الأمة العربية والإسلامية السنية ؟
هل كان قتل السلفيين في مسجد ابن تيمية في غزة لأمر عقدي لإرضاء إيران الفارسية ؟