الي نقوله و نعيده هو ما سبقنا فيه الامير والشاعر
نصر ابن سيار من1200 سنه هو ما يحدث الان حرب على
العرب والاسلام بقوم يدعون الاسلام والاسلام منهم
بريء متى يفيق العرب ان الفرس والترك يتسترون
بالاسلام القتل العرب واستباحة اوطانهم
أبلغ يزيداً وخير القول أصدقهوقد
تيقنت ألا خير في الكذب
بأن أرض خراسانٍ رأيت بها بيضا إذاأفرخت
حدثت
بالعجب
فراخ
عامين إلا أنها كبرت
لمّا يطرن وقد سربلن بالزغب
فإن
يطرن ولم يُحتل لهن بهايلهبن
نيران حرب ايما لهب
وقال
ايضاً
أرى
تحت الرماد وميض جمر
ويوشك أن يكون له ضرام
فإن
النار بالعودين تُذكى وإن الحرب مبدؤها كلام
فإن
لم يطفها عقلاء قوم يكون وقودها جثث وهام
فقلت
من التعجب ليت شعري
أأيقاظ أمية أم نيام
فإن
يقظت فذاك بقاءُ مُلكٍوإن
رقدت فاني لا أُلام
فإن
يك أصبحوا وثووا نياماًفقل
قوموا فقد حان القيام
ففرّي
عن رحالك ثم قوليعلى
الإسلام والعرب السلام
وقال
ايضاً
أبلغ
ربيعة في مرو وإخوتها
أن يغضبوا قبل أن لا ينفع الغضبُ
و
لينصبوا الحرب إن القوم قد نصبو
حربا يحرق في حافاتها الحَرَبُ
ما
بالكم تلقمون الحرب بينكمكأن
أهل الحجا عن فعلكم غُيُبُ
وتتركون
عدواً قد أظلكم فيمن تأشبَ
لا دين ولا حسبُ
ليسوا
إلى عرب منا فنعرفهمولا
صميم الموالي إن هُمُ نُسبوا
قوم
يدينون ديناً ما سمعت به عن
الرسول ولا جاءت به الكتبُ
مَمَنْ
يكن سائلي عن أصل دينهم فإن دينهم أن تُقتلَ
العربُ
والبيت
الاخير يغني عن مجلدات لفضح الترك و الفرس فهو
يكشف ان دينهم قتل العرب